51 صورة لمنطقة الحورة أيام زمان

Hoora200الى عشاق الصور التراثية نقدم لكم 51 صورة قديمة من تراث قرية الحورة القديمة التي كانت بساتينها تداعب امواج البحر ، الصور توضح الفرق الشاسع بين الحورة بالأمس وما هي عليه اليوم، كم كانت الحياة بسيطة بين النخيل والشواطئ والأكواخ الصغيرة وكم هي معقدة في ايامنا هذه، من يعرف الحورة وأحيائها يعرف كم تغيرت بنسبة 180 درجة، وأترككم مع الصور الجميلة.

 

 

9374

 

Ahmed bin rehan

Alarabi Club6

AlFajur3

 

AlFan2

 

Alhoora1960

 

Bds

 

Bds2

 

Bds3

 

Drama2

 

DSC08216

 

H6

 

H8

 

Hoora2

 

Hoora9

 

Hoora10

 

Hoora11

 

Hoora12

 

Hoora17

 

Hoora21

 

Hoora27

 

Hoora28

 

Hoora29

 

Hoora32

 

Hoora34

 

Hoora37

 

Hoora38

 

Hoora200

 

Kuwait2

 

M[1]. Loori3

 

Pancher

 

Photograph (28)

 

Photograph (37)

 

Photograph (42)

 

san0024

 

Saturday, April 05, 2008 (21)

 

Saturday, April 05, 2008 (44) اطفال يهربون من امام شرطي

 

scan00H29

 

scan0001

 

scan0006

 

scan0009

 

scan0020

 

scan0047

 

scan0062

 

scan00277

 

scan00402

 

scn0010

 

scn0011

 

Trip206

 

Trip209

للأمانة: الصور منقولة

9 أفكار عن “51 صورة لمنطقة الحورة أيام زمان”

  1. ههههه اليهال اركظون من الشرطي انة ولله حسبالي يركظون لانهميلعبون هههه اية علة زمان اول صج انة تحول

  2. ابن الحورة

    استيطان القضيبية
    لميس ضيف
    ما عساك تقول لو عدتَ للحي الذي احتضن طفولتك تُصافح بعينيك الحوائط، فتجد المومسات قد استوطنَّ تاريخك، والرصيف الذي يكتم ذكرياتك، وتجد بيت أم جاسم وقد سكنته بياعة كيف، وتجد رجلاً يخرج يتلفَّت وقد ابتلَّ جسده بعرق الرذيلة ممّا كان بيتاً للحاج منصور، وتجد بيت جدك – الذي ما انقطع عنه الذكر قبلاً- وهو محاصر بالعاهرات وطلاّب المتع الرخيصة؟!

    ما عساك تُحسُّ إن عاد ابنك من البقالة وأوى إليك كمن يحمل سراً ثقيلاً وأخبرك أنه تعرض ‘’لاحتكاك غير لائق’’ من قبل إحدى ‘’بنات الفريج الجدد’’، أو سألك عن تفاصيل ما حان وقت تفتق ذهنه البريء عليها؟
    أي قهر هذا الذي سيجلدك عندما تخرج للمسجد لأداء فريضة الفجر، فيختلط عليك صوت الأذان والإقامة بطرقات كعوبهم الطويلة، وضحكاتهم الماجنة، ومشاداتهن مع بعضهن ومع ‘’الزبائن’’؟!
    ما إحساسك لو ارتبط اسم منطقتك ومنطقة أجدادك بالبغاء، وصارت قِبلة لطلاب الحرام في الداخل والخارج، وصرت تعيش في مستعمرة – سبخة- لا تملك منها إلا دارك تطوقك فيها صور -مزعجة- تتقزز منها نفسك التي نشأت على القيم والتقاليد الأصيلة.

    حقاً، أي عقاب هذا أن تسكن في طرقات وباحات لا تشبهك ولا تشبه أسلافك، غريب أنت فيها وأنت صاحب الدار!

    لله درهم أهالي الحورة والقضيبية على معاناتهم اليومية هذه؛ التي لا تقتصر على ضجيج الداعرات من العاشرة حتى مطلع الفجر، بل تمتد لجرح ذواتهم وكرامتهم كل يوم جراء احتكاكهم المباشر بهؤلاء كل يوم.

    أسئلة بديهية – حد السذاجة- تفرض نفسها هنا:
    – لِمَ لا ترابض قوات الآداب في أحياء تلك المنطقتين، ولو في البقع التي بات البحرينيون محاصرين فيها؛ لتوفر عليهم هذا العذاب، لاسيما أن العاهرات لسْنَ متخفيات، بل هن على قارعة الشوارع، بمحاذاة المحال، قرب المطاعم يتلقفن الزبائن علنا، ويركبن السيارات بعد التفاوض – علناً- ويعدن بالسيارات الخليجية .. علناً بالطبع!
    – ما مصير الشكاوى اليومية التي يتقدم بها الأهالي للشرطة مباشرة، أو عبر نائبهم عادل العسومي الذي ينقل يومياً وليلة بليلة معاناة ناخبيه للتحقيقات؟!

    – جل هؤلاء مقيمات بصورة غير شرعية، أو برخص عمل لفنادق ومناهل أغلقت صالاتها، فلِمَ لا يرحلن عن البلاد؟
    ولِمَ يُقبض على بعض هؤلاء مرات، ولا يرحلن ولا يحبسن، بل يتركن شوكة في حلق البلاد والعباد؟

    – ثلث الشقق المؤجرة مفروشة لا تملك التراخيص اللازمة، وكثير منها سُجل ضدها 20 قضية أو يزيد، فلِمَ لا توقفهم السياحة وهي المسؤولة عن تلكم المنشآت؟ وهل تعجز الحكومة حتى عن معاقبة مَنْ لا يملكون تراخيص؟!

    يظن البعض أن التهرب من المسؤولية هي علتنا الوحيدة ها هنا، ولكن المشكلة أكبر من ذلك بكثير، المشكلة هي في مافيا المتنفذين الذين يوفرون الحماية للأجانب الذين يديرون تجارة الملايين المتبلة بالخطيئة.. وما يحصل اليوم في الحورة والقضيبية ، وزحف على العدلية والجفير، سيواصل زحفه على باقي المناطق. لاسيما أن فنادق الدعارة قد قوضت وتركت مومساتها في الطرقات ليروجن لأنفسهن على رؤوس الأشهاد. مؤخراً فقط قرأتُ مقالاً نشره النائب محمد خالد في موقعه يتحدث فيه عن الترويج للعاهرات على ‘’علب الكلينكس’’، وذكر في طيات مقاله أنه أبلغ المسؤولين بالأمر، فما وجد مَنْ يتجاوب معه.

    بقي لنا أن نقول هنا إن سيل الأهالي قد بلغ الزبى، وإن الجهات الحكومية عليها أن تفكر مرتين قبل أن تتجاهل ما يقال، فالصامتون لم يعودوا يتحملون الصمت، والصابرون أرهقهم الصبر، نحن في دولة مؤسسات وقانون، ولا أحد منا يريد للمعادلات أن تتغير ..
    والحر تكفيه الإشارة ..

  3. وين الحورة في زمانا لو تذهب لترى تلك الفناق والمنتجعات والبنايات وايضا القضيبية , اضحكتني صورة الجهال الا يركضون من الشرطي ههههههه فكرت يلعبون الا هاربين منه ” شيل عليه” خخخخخخخخخ. صرااحة صوور روووعة , نبي نشووف اكثر واكثر عن كل مدن وقرى البحرين , ايييه يا زمن اول يا ليت ترجع

  4. محمد الدمستاني

    وين الحورة في زمانا لو تذهب لترى تلك الفناق والمنتجعات والبنايات وايضا القضيبية , اضحكتني صورة الجهال الا يركضون من الشرطي ههههههه فكرت يلعبون الا هاربين منه ” شيل عليه” خخخخخخخخخ. صرااحة صوور روووعة , نبي نشووف اكثر واكثر عن كل مدن وقرى البحرين , ايييه يا زمن اول يا ليت ترجع

  5. ما عساك تقول لو عدتَ للحي الذي احتضن طفولتك تُصافح بعينيك الحوائط، فتجد المومسات قد استوطنَّ تاريخك، والرصيف الذي يكتم ذكرياتك، وتجد بيت أم جاسم وقد سكنته بياعة كيف، وتجد رجلاً يخرج يتلفَّت وقد ابتلَّ جسده بعرق الرذيلة ممّا كان بيتاً للحاج منصور، وتجد بيت جدك – الذي ما انقطع عنه الذكر قبلاً- وهو محاصر بالعاهرات وطلاّب المتع الرخيصة؟!

    تسلم ايدك يالغالي صج الصور تعور القلب تقول ياريت عشنا وياهم قبل

  6. النايم الحوري

    مهما مشا الزمن الى الامام وتطورت البلاد وزادت الفواحش واختلط الاصل في البلاد ستبقى قلوبنا معهم لانهم اجدادنا ويالت الزمان يعود لنعيش معهم ولو ليوم لنرى ابتسامتهم و نشاركهم ماكلهم وملبسهم و لكي نرى الفارق في تلك الايام السالفة التي اصبحت البحرين تعج من كثرة علمائها وهذه الايام التي اصبح فيها المعروف منكرا والمنكر معروفا .

  7. بصراحة شرحتوا قلبي ورجعتوني للوره أكثر من 30 سنة صحيح لم اظهر في هذه المجموعة من الصور لكن عندي صور مع شباب فريجنا( قرب مسجد يوشقر) فمن ربعي المقربين أحمد يوسف وأحمد مريد واخوانه ونيمان(نجم) واخوه عزيز والورحوم عزيز0الكويني وعيال الدوسري راشد وهزيم وعبد الرحمن وغيرهم، كيف ارسل لكم بعض الصور ؟

  8. بو عبدالله

    للأسف الحورة والقضيبية والعدلية اصبحة مناطق للفلبينيين والهنود والشواذ من التايلنديين واهلها الاصليين تم توزيعهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*