صور قديمة لجزيرة المحرق

bumaherp

هذه صور قديمة لجزيرة المحرق التي كان يطلق عليها قديما اسم سماهيج والصور تعود لفترة ما قبل وبعد الستينات واليوم اصبحت المحرق إحدى محافظات البحرين الخمسة ومن القرى والمناطق الموجودة فيها المحرق وعراد والحد والبسيتين وسماهيج والدير وقلالي وحالة بوماهر وحالة النعيم وحالة السلطة كما انه تضم بعض المواقع الأثرية مثل قلعة عراد. وبعض البيوت القديمة

 

 

1Bahrain-d010d60139

بناية بلدية المحرق جهة شرق هدمها 1982

1Bahrain-970a056a77 
بيت المرحوم يوسف عبدالرحمن فخرو

1Bahrain-22cb276f33

بلدية المحرق يسار عام 1980

1Bahrain-0b763670c6

بيت سلمان بن مطر1Bahrain-6826f4dfed

بيت سلمان حسين بن مطر

1Bahrain-8c4f3e81bd

بناية سلمان بن مطر

1Bahrain-c59a9a63b3

مسجد محمد بن شاهين عام 2000

1Bahrain-54a1e3ca3a

بيت يوسف الدوي في حالة بو ماهر

1Bahrain-959f47c763

جاسم الدقاق في مقهى السيد عبدالقادر

1Bahrain-2f8ddd852e

مقهى السيد عبدالقادر

1Bahrain-b839e4d14a 

مقهى عبدالقادر في سوق المحرق عام 1960

1Bahrain-d96dab1efe

مقهى شعبي في المحرق

1Bahrain-2a36536463

مقهى شعبي شمال المحرق

1Bahrain-c715357d56

مقهى شعبي في  المحرق

1Bahrain-c41f02d059

ساحل الحوض الجاف

1Bahrain-a99bdbcc8b

مباراة في السباحة من حالة بو ماهر الى الحورة في عام 1964

1Bahrain-321ba0b44f

امرأتان من قرية الدير تنقلان الماء من عيون منطقة ريا بالمحرق

1Bahrain-bc8bd89774

((سقاة الماء)) يتزودون من عين ارتوازية (عين سلمان حسين مطر) قرب مسجد المنارتين حي المعاودة

1Bahrain-fdc8905f93

بوابة مدرسةالهداية الخليفية 1934

aradfort

قلعة عراد

bumaherp

حالة بو ماهر في المحرق

000000000000000000000000000000000000

 

وهنا نرفق بعض الصور لمراحل التطور العمراني لجزيرة المحرق مرسلة من الاخ راشد بن عبدالرحمن بن أحمد بن محمد بن عبدالعزيز بن محمود بن عبدالله بن راشد المرزوقي عددها 6 صور لكنها ذات قيمة ثمينة وتحتاج لتأمل للمقارنة بين الماضي والحاضر في التوسع العمراني.

 

1

2

3

4

5

6

12 فكرة عن “صور قديمة لجزيرة المحرق”

  1. شكرا لجهودك الجبارة في هذه المدونة الرائعة والتي تهتم بكل تراث وتاريخ هذا الوطن الغالي والمحافظة عليه من الاندثار.

    الاخ جاسم ، هناك شخص في السوق الشعبي بمدينة عيسى ( يوم الجمعة والسبت ) لديه كم هائل من الصور القديمة لجميع مناطق ومؤسسات البحرين قديمة جدا ومرفق مع كل صورة نبذه عنها.

    أعتقد سوف تساعدك كثيرا في دعم موضيعك ( اعتقد سعر الصورة 200 فلس ).

    تحياتي

  2. السلام عليكم

    اهلا اخ عبدالكريم

    نعم قمت بزيارة الشخص المذكور وقد شاهدت صوره وشكرا لك

    تقبل تحياتي

  3. راشد بن عبدالرحمن بن أحمد بن محمد بن عبدالعزيز بن محمود بن عبدالله بن راشد المرزوقي

    اسمح لي أخي العزيز …

    هناك الكثير من المغالطات ، المحرق اسمها سماهيج ؟ بماذا تستدل ؟

    أنا شخص في العقد الخامس ، ولدي الكثير من الكتب والروايات التي استقيتها في رحلاتي على مدى 40 عام في منطقة الخليج.

    وأنا أحداحفاد الشيخ راشد المرزوقي … وهناك الكثير من اللغط والتلفيق الذي يراد منه تحوير وتدوير التاريخ .

    يبدو أن الحرية التي أعطيت في البخرين مبالغ فيها ، وهي التي تركت البعض يرسم التاريخ بالطريقة التي يراها.

    المحرق أصلها سماهيج ؟! لماذا لا تكون المنطقة الشمالية تسمى بالدوسرية؟

    التاريخ المذكور هنا فيه الكثير من التحريف والتلفيق

  4. السلام عليكم

    اهلا بك اخ راشد المرزوقي

    اخي الكريم ما ورد في الموضوع من معلومات قد لا تتوافق مع وجهة نظرك ولكن هناك ادلةوبراهين تستند عليها فاسم سماهيج ورد في العديد من الوثائق التاريخية والخرائط الجغرافية القديمة وسماهيج تشمل المحرق اليوم ومحيطها وبأمكانك الرجوع كتاب سماهيج في التاريخ من اصدار نادي الدير وانظر الادلة والوثائق المرفقثة فيه لتتأكد من صحة القول بتسمية سماهيج الشاملة.

    عزيزي التاريخ امانة وقد يتعارض مع ما نؤمن به ولكن علينا ان ننقله بامانة للاجيال القادمة ثانيا انا مجرد ناقل من بعض المصادر لا اكثر

    اخي الحرية التي تطالب بتقليصها لوكانت موجودة سابقا لما كنا نستغرب من الحقائق التاريخية التي وردت في الموقع ولكن التاريخ الرسمي المزور جعلنا نعيش في دوامة وصراع من اجل الوصول الى الحقائق فالتاريخ الذييكتبهالحكام والانظمة هو مجرد تلميع وتهريج لا يمت للواقع بصلة.

    هذا الموقع يحويمواضيع لا تعجب بعضالبحارنة وكذا اخوتنا اهل السنة وليس بالضرورةان يتوافق التاريخ مع ما نحن عليه اليوم

    اخي هذا موضوع يحوي بعض المعلومات حول سماهيج

    سَماهِيجُ: جزيرة في البحر تدعى بالفارسية ماش ماهي فعرّبتها العرب.[1] وسَمَاهِيج: بفتح أوله واَخره جيم كأنه جمع سمهج اللبن إذا خلط بالماء، وقال الأصمعي ماء سمهج سهل لين وأنشد: فَورَت عذبا نُقاخاً سَمْهَجا وسماهيج اسم جزيرة في وسط البحر بين عُمان والبحرين. قال أبو دؤاد: أبلى الإبل لا يجوزهـا الـرَا عون مجَ الندى عليها الغُمـامُ سَمِنَتْ فاستحش أكرُعها لا الن ي ني ولا السـنـامُ سـنـامُ فإذا أقبـلـت تـقـول إكـامٌ مشرفاث فوق الإكـام إكـامُ وإذا أدبرت تقـول قـصـور من سماهيج فوقـهـا اكـامُ [2]

    التسمية
    وتنقل المصادر التاريخية القديمة أن كلمة سماهيج كانت تطلق على جزيرة المحرق وقد جاء في الخرائط التي تعود لسنة 1765 م إشارات إلى منطقة سماهيج وهي المحرق حاليا، حيث كان اسم المنطقة أرادوس ومن ثم سماهيج حتى إستقر على الاسم الحالي المحرق. وكانَ اسم سماهيج معروفاَ منذ العهد الجاهلي وكانت القبيلة التي تسكنها آنذاك قبيلة عبد قيس, وقد وردت كلمة سماهيج في بعض المصادر والتراجم العربية والاوربية والسريانية والخرائط الجغرافية في عدت مسميات منها (مسماهيج, سماهوي, سماهي, مسمهيج ومسمهج)ولوحظ في بعض الخرائط للمؤرخين والرحالة الأوربيين أن المسميات السابقة تشير إلى الجزيرة ذاتها وهي سماهيج.

    كما أن هناك جملة من الشعراء قديماً تغنوا ببساتين سماهيج وجملة من المؤرخين أيضا تحدثوا عنها وعن رجالاتها في كتبهم مثل العلامة الشيخ يوسف العصفور البحراني في كتابه لؤلؤة البحرين, ومن الباحثين حديثاً من لديهم آراء حول سماهيج التاريخية الباحث البحريني د.علي أكبر بوشهري، ويمكن الاطلاع على شخصية المحدث السماهيجي الشيخ عبد الله بن صالح السماهيجي البحراني في كتاب أعلام الثقافة الإسلامية للباحث البحريني د.سالم النويدري تدلك على وجود سماهيج التاريخية آنذاك, والموقف الوطني للمحدث السماهيجي تجاه شعبه ووطنه وجهاده ضد الخوارج واليعاربة في منفاه ببهبهان. تعرضت جزيرة سماهيج القديمة “المحرق حاليا” للعديد من الضربات والهجمات من قبل العمانيون الأباضيون الخوارج الغزاة وغيرهم من أهمها مجزرة “واقعة التلين” نسبة لوجود مساحة رملية كبيرة نسبيا في وسط القرية يقسمها من جهة الشمال الشرقي إلى الجنوب الغربي وادي أو جرف رملي عميق مما يجعل في كل من الجهة الشمالية تل منفصل عن الأخر في الجنوب ولا تزال أثار هذا الجرف قائمة إلى يومنا هذا رغم تعبيد المنطقة “المقبرة” بطوب أحمر وجعله كممر للمشاة في المقبرة الحالية وتكون هذا الجرف طبيعيا وجيولوجيا دون تدخل بشري وذلك بسبب الجرف المائي الشديد التي تسببه مياه الأمطار الغزيرة على هذه المنطقة في تلك الأزمان وحتى زمن قريب حيث من المعلموم أن الجهة الشمالية الشرقية للقرية أرفع قليلا من المنطقة الجنوبية الغربية مما يجعل انحدار الماء الطبيعي هو من السمال الشرقي للجنوب الغربي ويجدر بالذكر أيضا أن هذه المنطقة البرية الكبيرة كانت تستخدم لإجتماع أهالي القرية في المناسبات كالعيدين وصلاة الخسوف والكسوف وبعض المناسبات الدينية للسماهيجيين والمقصود بهم “كل أهالي قرى المحرق “مثل أهل الدير، عراد، الحياك, البناءيين وأهل سماهيج القرية الأصليين التي كانت تسمى الحلة في ذلك الوقت والى عهد قريب” والمقصود هنا شيعة المحرق عموما فنقول شن العمانيون الأباضيون المسلحون القادمون من البحر بسفنهم الحربية في عام 1737م غزوة بحرية مباغتة حاقدة على أهالي سماهيج الشيعة في يوم عيد الفطر المبارك من ذلك العام ويسمي الأهالي هذه الحادثة إلى اليوم ب : “عبيد الصلاح” على اعتبار أن جميع المصلين في يوم العيد قد أنهو توا ثاني أكبر فرض في الإسلام وهو الصيام فجميعهم طاهرون تائبون إلى الله من ذنوبهم صالحون… وراح ضحيتها العشرات ويقال المئات من الشهداء السماهيجين ويروي كبار السن إنه بسسب كثرة القتلى وإنهاك الصيام لهم لم يستطيعو حفر قبر لكل شخص بل تم تزميل أوتضريج كل 4 ال 5 شهداء في قبر واجد تبعا لعمق اللحود المحفورة “علما أن أهالي سماهيج القدامى كانو يحفرون قبورهم مسبقا قبل أن يتوفى أحد فهم كانوا مستعدون دائما لنكبات وأمراض وغزوات وظروف كهذه” رحمهم الله, ولا زالت قبورهم موجودة إلى وقتنا الحاضر في الجانب الجنوب الشرقي من مقبرة سماهيج مقابل بيت كل من الأخ “جابر المعلم والحاج المرحوم عيس المعلم” من جهة الشمال حيث لايدفن في هذا الجانب أي أحد كما هو متعارف عليه لأنه يخص هؤلاء الشهداء “عبيد الصلاح” ويدعي بعض جيران المقبرة من كبار السن مثل الحاج المرحوم “عبدالحسين أبو نصيب. “والحاج محمد بن حسن أبو رضي” بأنهم يسمعون قديما في كل ليلة قبل اكتشاف الكهرباء ولا يزالون صوت قرءان يتلى أناء الليل في بعض الليالي الهادئة كليالي الشتاء الباردة عندما تكون أغلب الأجهزة المنزلية مطفأة والرياح ساكنة “إذا الهواء مدوك” أي ساكن باللهجة الدارجة لأهالي سماهيج القدامى.

    عندما جاءت الأسرة الحاكمة “آل خليفة” إلى البحرين أحبوا هذه المنطقه فحطو رحالهم شمال سماهيج حيث أنها من أجمل مناطق البحرين على الإطلاق قديما قبل أن ينتقلو في العصر الحالي إلى منطقة الرفاع ويستقرو فيها.

    ثم تم إطلاق اسم المحرق (بفتح الميم)على الجزيرة في عام 1225هـ \ 1810 مـ وأصبحت تسمى جزيرة المحرق (بضم الميم) في الوقت الحالي.

    كان أهل سماهيج يدينون بالنصرانية قبل الإسلام التي تسربت إليهم من شبه الجزيرة العربية، التي انتشرت آنذاك وكان أشهر مراجعها -صنعاء، نجران، قطر وعدن- وذلك عبر القوافل التجارية المبشرين بها، كما إن للمناذرة أثراً في انتشارها بعد أن دانوا بها وامتدت نفوذهم إلى البحرين, وكان المذهب النسطوري هو المذهب السائد في البحرين الذي أخذوه من الحيرة عن طريق رجال دينهم الذين جاءوا المنطقة للتبشير به. (والنسطورية نسبة إلى نسطوريوس بطريرك القسطنطينية الذي قال بطبيعة واحدة للمسيح وأنكر على العذراء لقب الرب فطرده مجمع افسس).

    وقد كان لنصارى البحرين مطرنة “مرجعية” في قطر والتي يطلق عليها بالآرامية “بيت قطرايا”، وتمتد نفوذ هذه المطرنة إلى ما يتجاوز قطر الحالية ويتبعها عدد من الأسقفيات تخضع كلها لرئيس أساقفة فارس, وكانت أي أزمة أو خلاف يحدث في فارس تلقي بظلالها على الأسقفيات التابعة لها وعلى بيت قطرايا “قطر”.

    وقد كانت أول أسقفية معتمده لدى بيت قطرايا أي “مطرنة قطر” هي أسقفية مسماهيج وكانت تعد أهم الأسقفيات النسطورية، ويظهر أنها أقدم أسقفية في المنطقة، ويديرها الاسقف “باتاي”.

    ويبدو من محاضر الجلسات لدى المطرنة في قطر وأسقفية سماهيج أنه حدث خلاف بين المطرنة “المرجعية” والأسقفيات في المنطقة، وعلى أثر ذلك الخلاف تم توبيخ الأسقف “باتاي” وخلعه من منصبه بإجماع المجمع الكنيسي عام 410 م (أي قبل الإسلام بمئتي سنة) وعين بدلاً منه الأسقف “إيليا”. وقد كان لذلك الخلاف أثره أيضا على الرهبان التابعين لأسقفية سماهيج الذين كانوا دائما يشتكون من سوء معاملة الأسقف “إيليا” لهم، فتمرد بعض الرهبان على الاسقفية، ومنهم راهب آثر اعتزال المجموعة وقتها لمكان نائي عن السكن وبنى له ديراً خاصاً به للتعبد فيه، ولما كان هو الوحيد في تلك المنطقة فقد أصبح معلما فيها وأطلق على المنطقة اسم دير الراهب (أي الراهب الذي اعتزل الأسقفية في سماهيج) وكان ذلك عام 410م والذي أصبح في الوقت الحاضر “مسجد الراهب” بقرية “الدير”.

    اشتهرت سماهيج بمزارعها وبساتينها والتي بلغ عددها إلى زمن قريب 30 بستانا، وبلغ عدد عيون المياه العذبة فيها 51 الا انها قد اندثرت بسبب الردم وتزايد الاستهلاك وحفر الابار الارتوازية، اما الكواكب “جواجب” بالعامية وهي ينابيع المياه العذبة التي تخرج من بين الشعاب الصخرية في البحر فقد كانت منتشرة على ساحل هذه القرية وقدرت بستة عشر كوكبا وقد إندثروا واحد تلو الآخر وإختفى أثرهم ولم يصمد آخرها حتى العام 1990م.

    فسماهيج الآن يحدها في الشمال الغربي قرية الدير ومن الجنوب قرية قلالي ومن الغرب مطار البحرين الدولي, وكان لسماهيج في الشمال الشرقي طبيعة جغرافية ساحرة وواجهه رائعة وفي منتهى الجمال بلونها الأخضر الذي كان يميزها بكثرة البساتين والعيون والينابيع العذبة, وذلك المنظر المهيب يكاد لايخلوا من البحارة وهواة الصيد من الصباح والمساء على سواحلها. وكانت تتمتع الواجهه الشرقية بمعالم حضارية ورموز بحرية قديمة اعتاد عليها البحارة منذ العصور المتأخرة وورثها الأجيال, وتعد هذه المعالم الحضارية بالنسبة للأهالي مصدر حياة وكفاح لما فيها من مصائد الأسماك والمحميات الطبيعية إلا أن لمشروع جزر أمواج الذي يحدها الآن من الشرق آثاره الضارة والسلبية على المنطقة فقد حجمت سماهيج وأصبحت أسيرت الجزر الصناعية ولم تعد سواحلها كما السابق مما أدى إلى هجرة الأسماك والحيوانات البحرية إلى العمق, علاوة على تغير الصورة بالكامل لذلك المشهد الطبيعي البحري الجميل المليء بالمساكر والحظور والمصائد البحرية.

    [عدل] (الفرجان)
    الدفنة (لانه كان بحر وتم دفنه)
    الخرافيس الجديد (وذالك لكثرة القاطنين فيه من عائلة آل خرفوش الذين هم في الاصل من الحي القديم وهو من ضمن المنطقة الجديدة التي دفنت من بحر سماهيج)
    حي السيدة زينب(ع) (جديد من ضمن دفان البحر وسماه الاهالي بهذا الاسم نسبة لمسجد السيدة زينب الذي شيد فيه مؤخرا)
    البر (لانه كان في السابق ساحه خاليه بر)
    الخرافيش القديم (لان أغلب القاطنين فيه من عائلة آل خرفوش وهو من أقدم الاحياء في قرية سماهيج)
    الوسطي (لانه يتوسط سماهيج ويسكنه العوائل الأصليه من سماهيج مثل المهدي والحبيب)
    الشمالي (لوقوعه في شمال القرية) أو ريه (“ريا” اسم قديم وتاريخي يطلق بالتحديد على المنطقة الساحلية بين سماهيج والدير، وكذلك اطلق هذا الاسم على أحد الدواليب الشهيرة بالمنطقة والمعروف حاليا “بالتينة أو نصر”) أو الجنمة (وجائها هذا الاسم من جهة البحر حيث تنصب المصائد والمسماة “بالحظرة” في منطقة المد والجزر، وتقع قبالة هذه المنطقة حظرة ام الجنم ولفرة هذه المنطقة بسمك الجنم (ونلاحظ ان هذه المنطقة قد تعددت اسماهذا مما يدل على أهميتها واستراتيجيتها)
    الكوفة (وقديما كان يسمى بالشرقي)
    الحياك (نسبة لفريج الحياك بوسط المحرق حيث نزحت أعداد من تلك العوائل إلى سماهيج واستقر اغلبها في تلك المنطقة، كما جاورتها مؤخرا عوائل من فريج البناني المحرقي مكونين لهم حي صغير في الجهة الجنوبية الغربية ويعرف باسمهم)
    الدختر (وهو من الفرجان الحيثة والذي بني على انقاض دواليب خضراء ذات طابع جمالي رهيب حيث اشتهرت بها قرية سماهيج، وكلمة “دختر” اصلها فارسية وتعني “المستشفى” حيث شيد في اواخر السبعينيات في تلك المنطقة بالغرف الخشبة الجاهزة مركزا صحيا صغيرا على مقربة من شارع ارادوس وبالقرب من قرية الدير حيث سمي بمركز الدير الصحي وذلك لكثيرة المطالبين بإنشائه من قرية الدير بالرغم من وقوعه تحت عناوين أحد مجمعات سماهيج
    الجنمة
    [عدل] كتب
    1 – كتاب سماهيج في التاريخ : تأليف المرحوم سلمان داوود +ebrahim yousif folad

    2-كتاب سماهيج والمحرق أصل التسمية (للباحث بشار) 3-كتاب المحرق (لمحافظة المحرق)

  5. راشد بن عبدالرحمن بن أحمد بن محمد بن عبدالعزيز بن محمود بن عبدالله بن راشد المرزوقي

    أشكرك أخي الكريم على الإهتمام والرد على تسائلي في تسمية المحرق ، وشكرك أخي العزيز في الإسهاب في التوضيح والرد ، وأفيدك أنني لم أقصد في جئت ببعض تعابيري شخصك زموقعك الكريم الرائع في حقيقة الأمر .

    ولكن اذا رجعنا الى التسمية فقط ، لأنني بالله اعجبت كثيرا بهذا الموقع الذي تعرفت عليه صدفة من خلال محرك البحث . ويسعدني أن نتعاون معاً لإثراء هذا الكنز الذي يندر أن يهتم به من الأجيال الحديثة ، فلك ألف شكر .

    ففي مدونة عبداللطيف كانو الذي ذكر أن تسمية المحرق يرجع الى صنم في الجاهلية يتعارض مع أن التسمية أطلقها آل خليفة لحظة دخولهم البحرين في سنة 1225هـ \ 1810 ، فالإسم لي له تعبير أم معنا في التاريخ الحديث .

    والجدير بالذكر أن إسم سماهيج لم يذكر في جميع الكتب التي لجأ اليها أنا شخصيا ولا الخرائط التي رسمها الرحالة .

    حقيقة الأمر أخي العزيز ، أن المحرق لم تكن جزية موحدة في السابق ، بل كان البحر يفصل شمالها عن جنوبها وشرقها عن غربها ، فمن الإستحالة أن تكون تسمية سماهيج تعني كل جزيرة ا لمحرق . نعم ربما تكون الجزء الحالي من سماهيج والدير .

    واذا رجعنا الى كتاب ( المحرق 1783 – 1971 ، عمران مدينة خليجية ) للكاتب طارق والي ( لطائف العمران في دراسة المكان في طبعته الأولى نرى أن المحرق مرت في عدة مراحل حتى حتى أصبحت كتلة واحدة بالشكل الذي ظهر في بداية خمسينات القرن الماضي فقط أي أهالي بوماهر وهي الجزيرة الأقرب لجزيرة المحرق لا يستطيعون العبور الى جزيرة المحرق في حالة المد البحري . ودعني أخي العزيز أرسل لك عن طريق البريد صور التطور العمراني الذي يفصل جزيرة المحرق عن بعضها بحريا مما يدعو الى استحالة تسميتها كليا بإسم واحد وهو سماهيح أو غير ذلك.

    أرجو ان يتم التعاون بيننا … وسارسل الآن كما وعدت صور للتطر العمراني آمل تضيفها لهذا الموقع التحفة.

    أخوك … راشد بن عبدالرحمن المرزوقي

  6. السلام عليكم….يا أخ راشد جزيرة المحرق سميت من قبل آل خليفة .

    اذا كنت تريد الحقيقة يا أخ راشد فاذهب واتطلع على معجم البلدان لياقوت الحموي , الذي هو من ثمانمائة عام في ترجمتة لسماهيج لتجد الحقيقة.

    أما بالنسبة لسماهيج الحالية فهي قريتين من جزيرة سماهيج السابقة وهم (الحلة) و (الجنمة).

    وبالنسبة للجزر التي هي حول جزيرة سماهيج فلم تتغير اسمائهم الى الآن.

  7. أنا من سكان المحرق اﻷصليين، عندما ذكر اﻷخ راشد قرى الجزيرة ذكر الدير وعراد والحياك والبنائين مع العلم أن الحياك والبنائين “فرجان” ليسوا قرى! والعائلتين قدموا مع قبيلة آل خليفة من شبه الجزيرة أي أنهم لم يعاصروا الزمن الذي تتحدث عنه، بالاضافة لقرية عراد فهي حديثة السكن ولم يقطن فيها من قبل سوى فلاحين يعملون لدى أصحاب البساتين، أما الجزيرة فاسمها المحرق ومركزها مدينة المحرق في الماضي والحاضر وهذا الكلام منقول على لسان سكان المحرق اﻷصليين وشيوخ البحرين حفظهم الله. وشكرا لك

  8. أخي محمد..قرية عراد لها ذكر في المصادر قبل أكثر من 250 سنة ، قبل إستيلاء العتوب على البحرين. ليس كل ما تتناقله الألسن بالضرورة صحيح!!

  9. تعديل المصدر:
    كتاب سماهيج في التاريخ من اصدار نادي سماهيجو تاليف داوود سلمان ر

    موقع عبيد الله الصلاح الذي ذكرته صحيح مع إضافة أن موقع دفنهم مقابل منزل الحاج جمعة محمد بن سلمان ابن مؤذن القرية والذي كان دائم الذكر لقصتهم
    مكان قبور العبيد الصلاح لحد هذا اليوم لا أحد يدفن فيه فهم يعتبرون شهداء، و قد وضع نصب تذكاري مكانهم من قبل رجال القرية تخليدا لذكراهم.

    ادعوك اخي لزيارة قريتي العريقة

    و شكرا لك على موقعك الرائع

  10. تعديل المصدر:
    كتاب سماهيج في التاريخ من اصدار نادي سماهيج و تاليف داوود سلمان رحمه الله

    موقع عبيد الله الصلاح الذي ذكرته صحيح مع إضافة أن موقع دفنهم مقابل منزل الحاج جمعة محمد بن سلمان ابن مؤذن القرية والذي كان دائم الذكر لقصتهم
    مكان قبور العبيد الصلاح لحد هذا اليوم لا أحد يدفن فيه فهم يعتبرون شهداء، و قد وضع نصب تذكاري مكانهم من قبل رجال القرية تخليدا لذكراهم.

    ادعوك اخي لزيارة قريتي العريقة و تصوير الموقع

    و شكرا لك على موقعك الرائع

  11. عبد الكريم

    السلام عليكم طلب معطيات
    أنا طالب ماستر بالمغرب بصدد إنجاز بحث حول التوسع العمراني بالمراكز العمرانية للبحرين .
    أود منكم إن توفرت لديكم معطيات حول التعمير إرسالها إلى البريد الالكتروني amezianabdelkarim@outlook.com معطيات النطم المعلومات الجغرافيية shapefille لاستعمالات التربة ومصادر ومراحع pdf

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*